س: أريد التعرف عن حياة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم متى ولد؟ وكم عاش؟ ومتى توفي؟ كم تزوج من امرأة؟ ما هو الدعاء الذي يقوله عندما ينام؟
ج: ولد النبي صلى الله عليه وسلم يوم الاثنين لاثنتي عشرة ليلة مضت من شهر ربيع الأول عام الفيل، وعاش ثلاثا وستين سنة، منها ثلاث وخمسون سنة بمكة المكرمة وعشر سنوات بالمدينة ، وتوفي بالمدينة يوم الاثنين الثاني عشر من ربيع الأول سنة إحدى عشرة من الهجرة.
أما زوجاته فإحدى عشرة زوجة: خديجة بنت خويلد ، وسودة بنت زمعة ، وعائشة بنت أبي بكر الصديق ، وحفصة بنت عمر بن الخطاب ، وزينب بنت خزيمة ، وأم سلمة هند بنت أبي أمية ،
(الجزء رقم : 4، الصفحة رقم: 382)
وزينب بنت جحش ، وجويرية بنت الحارث المصطلقية ، وأم حبيبة رملة بنت أبي سفيان ، وصفية بنت حيي بن أخطب ، وميمونة بنت الحارث الهلالية ، رضي الله عنهن، وتوفي منهن قبله خديجة وزينب بنت خزيمة رضي الله عنهما، وتوفي عن تسع منهن رضي الله عن الجميع.
وأما الأدعية والأذكار التي تقال عند النوم فكثيرة، منها ما رواه البخاري ومسلم عن البراء بن عازب رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: صحيح البخاري الدعوات (6311) ، صحيح مسلم الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار (2710) ، سنن الترمذي الدعوات (3574) ، سنن أبو داود الأدب (5046) ، سنن ابن ماجه الدعاء (3876) ، مسند أحمد بن حنبل (4/296) ، سنن الدارمي الاستئذان (2683). إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة، ثم اضطجع على شقك الأيمن، وقل: اللهم أسلمت نفسي إليك، وفوضت أمري إليك، ووجهت وجهي إليك، وألجأت ظهري إليك، رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، ونبيك الذي أرسلت، فإن مت مت على الفطرة، واجعلهن آخر ما تقول الحديث.
ومنها ما رواه حذيفة رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أوى إلى فراشه قال: صحيح البخاري الدعوات (6312) ، سنن الترمذي الدعوات (3417) ، سنن أبو داود الأدب (5049) ، مسند أحمد بن حنبل (5/387). باسمك أموت وأحيا ، وإذا قام قال: صحيح البخاري الدعوات (6312) ، سنن الترمذي الدعوات (3417) ، سنن أبو داود الأدب (5049) ، سنن ابن ماجه الدعاء (3880) ، مسند أحمد بن حنبل (5/387) ، سنن الدارمي الاستئذان (2686). الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور وفي رواية: صحيح البخاري الدعوات (6312) ، سنن الترمذي الدعوات (3417) ، سنن أبو داود الأدب (5049) ، مسند أحمد بن حنبل (5/387). اللهم باسمك أموت وأحيا .
وإذا أردت المزيد من ذلك فاقرأ كتاب [الأذكار النووية]
[b]
ج: ولد النبي صلى الله عليه وسلم يوم الاثنين لاثنتي عشرة ليلة مضت من شهر ربيع الأول عام الفيل، وعاش ثلاثا وستين سنة، منها ثلاث وخمسون سنة بمكة المكرمة وعشر سنوات بالمدينة ، وتوفي بالمدينة يوم الاثنين الثاني عشر من ربيع الأول سنة إحدى عشرة من الهجرة.
أما زوجاته فإحدى عشرة زوجة: خديجة بنت خويلد ، وسودة بنت زمعة ، وعائشة بنت أبي بكر الصديق ، وحفصة بنت عمر بن الخطاب ، وزينب بنت خزيمة ، وأم سلمة هند بنت أبي أمية ،
(الجزء رقم : 4، الصفحة رقم: 382)
وزينب بنت جحش ، وجويرية بنت الحارث المصطلقية ، وأم حبيبة رملة بنت أبي سفيان ، وصفية بنت حيي بن أخطب ، وميمونة بنت الحارث الهلالية ، رضي الله عنهن، وتوفي منهن قبله خديجة وزينب بنت خزيمة رضي الله عنهما، وتوفي عن تسع منهن رضي الله عن الجميع.
وأما الأدعية والأذكار التي تقال عند النوم فكثيرة، منها ما رواه البخاري ومسلم عن البراء بن عازب رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: صحيح البخاري الدعوات (6311) ، صحيح مسلم الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار (2710) ، سنن الترمذي الدعوات (3574) ، سنن أبو داود الأدب (5046) ، سنن ابن ماجه الدعاء (3876) ، مسند أحمد بن حنبل (4/296) ، سنن الدارمي الاستئذان (2683). إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة، ثم اضطجع على شقك الأيمن، وقل: اللهم أسلمت نفسي إليك، وفوضت أمري إليك، ووجهت وجهي إليك، وألجأت ظهري إليك، رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، ونبيك الذي أرسلت، فإن مت مت على الفطرة، واجعلهن آخر ما تقول الحديث.
ومنها ما رواه حذيفة رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أوى إلى فراشه قال: صحيح البخاري الدعوات (6312) ، سنن الترمذي الدعوات (3417) ، سنن أبو داود الأدب (5049) ، مسند أحمد بن حنبل (5/387). باسمك أموت وأحيا ، وإذا قام قال: صحيح البخاري الدعوات (6312) ، سنن الترمذي الدعوات (3417) ، سنن أبو داود الأدب (5049) ، سنن ابن ماجه الدعاء (3880) ، مسند أحمد بن حنبل (5/387) ، سنن الدارمي الاستئذان (2686). الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور وفي رواية: صحيح البخاري الدعوات (6312) ، سنن الترمذي الدعوات (3417) ، سنن أبو داود الأدب (5049) ، مسند أحمد بن حنبل (5/387). اللهم باسمك أموت وأحيا .
وإذا أردت المزيد من ذلك فاقرأ كتاب [الأذكار النووية]
[b]